تمت دراسة الشاي الأخضر لتعزيز الإباضة وتقليل تكوين الكيسات في التجارب الحيوانية، مما يظهر وعدًا كبيرًا للماتشا كعلاج وقائي محتمل لتحسين الصحة الإنجابية للمرأة في المستقبل.

الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الكافيين أو مشاكل صحية معينة يجب أن يستشيروا الطبيب قبل تناول الشاي الأخضر بانتظام.

كما تشير إحدى التقارير إلى أن الأشخاص الذين يشربون الشاي بانتظام قد يقل لديهم خطر الإصابة بسرطان الفم بنسبة ١٥ بالمئة، بالإضافة إلى أن النساء اللواتي يتناولن الشاي الأسود أو الأخضر أو الأولونغ هن أقل عرضة للإصابة بسرطان المبيض مقارنة بالنساء اللواتي لا يشربن الشاي او يشربونه نادراً.

قد يؤدي الكافيين الموجود في الشاي الأسود إلى تفاقم حالة الإسهال، وخاصةً عندما يتم شربه بكميات كبيرة.[٤]

المصدر : إلباييس الإسبانيّة + إيت ذيس نوت ذات + الجزيرة + وكالات + هيلث لاين

يقلل الشاي من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، بشرط تناوله بمعدل كوبين في اليوم، مع ضرورة الإقلاع عن التدخين والانتظام في ممارسة الرياضة.

كما يحتوي أيضاً على الثيانين وهو الحمض الأميني المسؤول عن منح شاي الأولونغ تأثيره المساعد على الاسترخاء. 

قد يقلل من خطر بعض أنواع السرطان بينما تشير الأدلة إلى تباين وعدم انتظامها، وجدت الأبحاث أن شرب الشاي الأخضر مرتبط بفرصة أقل لتطوير بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الرئة أو سرطان شاهد المزيد المبايض.

لذا، يُعتبر الشاي الأخضر على الريق خيارًا مثاليًا للأشخاص الراغبين في فقدان الوزن بطريقة طبيعية ومستدامة.

يؤدي الإفراط في تناول الشاي إلى زيادة خطر الإصابة بعيوب خلقيّةٍ لدى الجنين جراء نقص حمض الفوليك.

أفادت عدة دراسات بأن تناول الشاي الأخضر بانتظام له تأثيرات وقائية ضد أمراض القلب والأوعية الدموية. وقد تم ربط أحد المركبات الموجودة في الشاي الأخضر بتفتيت اللويحات المرتبطة بالانسدادات الخطيرة التي تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية القاتلة وفقًا للأبحاث الامارات المنشورة.

بيشير الكتير من خبراء التغذية الى أن الشاى الاخضر ليه قدرات سحرية فى خفض وزن الجسم وده عن طريق مركبات الفينولات المتعددة اللى بتساعد على تدويب الدهون الثلاثية.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد الشاي الأخضر في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب وسرطان الثدي، ودعم جهود فقدان الوزن من خلال تعزيز الأيض وحرق الدهون. 

يُعدّ الشاي الأخضر من أوراق نبتة الكاميليا الصينية غير المؤكسدة، والأكثر نضجاً مقارنة مع أوراق الشاي الأبيض، وقد تُذبّل هذه الأوراق قبل تعريضها للتبخير ثُمّ تُلف وتجفف.[٤]